تابع اساليب التدريس و استراتيجياته

الفصل السابع القياس والتقييم

التقويم: هو جزء أساسى من المنهج ويتغير تبعاً لفلسفلة المنهج ونوعه وأسسه.

وظائف التقويم:
أ- وظائف تعليمية:
1- تقويم مدخلات المنهج والكشف عن مدى كفايتها.
2- تقويم المخرجات والتى تتمثل فيما إكتسبه الطلاب من نمو فى الجوانب المعرفية والوجدانية والمهارية فى ضوء الأهداف المحددة للمنهج.
3- التحقق من مدى تحقق الفروض والمسلمات التى تقوم عليها العملية التعليمية.
4- الحكم على مدى فاعلية التجارب التربوية التى تطبقها الدولة على نطاق محدود قبل تعميمها على مستوى المجتمع.
5- تسهيل التغيير التربوى من خلال ما يقدمه التقويم من معلومات عن الأوضاع السائدة فى المجتمع ودراسة الأفراد وإحتياجات المجتمع.
ب- وظائف تنظيمية:
1- الحصول على المعلومات اللازمة لتقسيم الطلاب وقبولهم وتوجيههم تعليمياً أو مهنياً ووضع الخطط والبرامج اللازمة لذلك.
2- الحصول على البيانات اللازمة عن مدى كفاية الإمكانيات المادية والبشرية.
3- الحصول عن المعلومات اللازمة لأولياء الأمور والمجتمع ومؤسساته المختلفة لحسن الإستفادة من مخرجات التعليم.

مجالات التقويم:
1- تقويم النظام التعليمى بأكمله.
2- تقويم المعلم.
3- تقويم نتائج التعلم.

أولاً: تقويم النظام التعليمى بأكمله:
لابد لنجاح التقويم عمل خطة شاملة تتناول الجوانب التالية:
1- تحديد أهداف التعليم المراد تقويمه "أهداف المنهج".
2- إختيار وسائل التقويم.
3- إختيار وإعداد وتدريب خبراء التقويم.
4- تسجيل نتائج التقويم وتفسيرها والحكم عليها.

ثانياً: تقويم المعلم:
هناك ثلاث إتجاهات يسير فيها التقويم التربوى للمعلم:
1- البحث عن خصائص المعلمين كمعيار للكفاءة التدريسية سواء كانت هذه الخصائص شخصية أو ثقافية أو مهنية.
2- البحث عن العملية التدريسية وما يتم فيها من المعلم والتلميذ وهذا الإتجاه يعتبر أن التفاعل بين المعلم والتلميذ هو أساس التعليم.
3- البحث عن نتائج التعلم بإعتبارها المؤشر الأهم لكفاءة المعلم فإذا كان تحصيل التلاميذ طيباً فإن ذلك يدل على جودة عملية التدريس وكفاءة المعلمين ويركز هذا الإتجاه على العائد والناتج من العملية التدريسية.

ثالثاً: تقويم نتائج التعلم:
وهو يقتصر على تقويم التحصيل.



أنواع الإختبارات التحصيلية:
1- أختبارت المقال.
2- الإختبارات الموضوعية: ومن أهمها:
أ- إختبار الإختيار من متعدد.
ب- إختبار الصواب والخطأ.
جـ- إختبار التكملة.
د- إختبار المزاوجة.

مميزات إختبارت المقال:
1- سهولة الوضع والإعداد.
2- تقيس قدرات كثيرة ومتنوعة.
3- قياس قدرات تعبيرية خاصة مثل: الفهم والتحليل والنقد وإبداء الرأى.
4- يساعد على تشخيص قدرة التلاميذ على حل المشكلات.

عيوب إختبارات المقال:
1- الذاتية فى التصحيح نتيجة إختلاف وجهات نظر المصححين.
2- التخمين والتخبط وكثرة الغش.
3- صعوبة التصحيح خصوصاً إذا كان خط التلميذ ردئ.
4- عدم تغطية عينة كبيرة من المنهج.
5- الشعور بالخوف والإرتباط والإحباط.

مميزات إختبارات الإختيار من متعدد:
1- قياس أنواع مختلفة من المحتوى ومستويات متعددة من السلوك.
2- قياس كثير من الأهداف التعليمية وخاصة فى ميدان التذكر.
3- تقل نسبة التخمين عن غيرها من الإختبارات.
4- سرعة وسهولة الإجابة عليها.
5- سرعة التصحيح وموضوعيته الكاملة.

عيوب إختبارات الإختيار من متعدد:
1- يتطلب وقت كبير وجهد عالى الإعداد.
2- يتطلب من المعلم إلمام كامل بتفاصيل المقرر الدراسى وأولويات المنهج.
3- يتطلب من المعلم قدرة لغوية عالية والدقة فى إختيار الألفاظ.
4- لا ينجح فى قياس عدد من القدرات التعبيرية والإبتكارية.

مميزات إختبار الصواب والخطأ:
1- لا يستهلك مساحة كبيرة.
2- يغطى مساحة كبيرة من المنهج.
3- أكثر سهولة فى الوضع والصياغة من الإختيار من متعدد.
4- لا يستغرق جهد فى التصحيح.

عيوب إختبار الصواب والخطأ:
1- يسمح بالتخمين بنسبة 50% وكلما كثرت إحتمالات التخمين إرتفعت درجة ذاتية الإختبار.
2- لا يناسب بعض القدرات مثل التحليل والتمييز.
3- تشجع التلاميذ على الحفظ والتركيز على الحقائق دون إستنتاج مفاهيم لمحتويات رئيسية.
4- كثيراً ما تحتوى على عبارات غامضة يتخبط التلاميذ فى تفسيرها.

مميزات إختبار التكملة:
1- يقيس قدرات متنوعة كالتعريف والتطبيق بالإضافة إلى التذكر.
2- يسمح للتلميذ بالإبتكار والتعبير عن رأيه.
3- سهل الوضع والصياغة.
4- يغطى قدر كبير من وحدات المقرر.
5- مناسب لقياس قدرة التلميذ على الإستنتاج وربط المفاهيم.

مميزات إختبار المزاوجة:
1- سهل الإعداد والتصحيح.
2- يكاد يكون خالى من عنصر التخمين.
3- مناسب لأعمار ومستويات التلاميذ المختلفة.
4- مناسب لقياس قدرات التذكر وإدراك العلاقات.
5- يمكن من خلاله الإستعانة بالرسوم والأشكال إذا كان مطلوباً.

عيوب إختبار المزاوجة:
1- يؤكد على الحقائق وتذكرها.
2- لا يناسب بعض القدرات مثل البرهنة والقياس.

القياس: هو تحديد درجة وجود سمة فى الشئ محل القياس.
القييم: هو الحكم على الشئ وإعطاء درجة له على أساس عاطفى أو وجدانى.
التقويم التكوينى: هو المتابعة التشخيصية التصحيحية المستمرة للمتعلم حتى التأكد من حصول التعلم.

مسلمات التقويم التكوينى:
1- أن جميع الطلاب قادرون على التعلم.
2- أن مهمة المعلم هى إحداث التعلم والتأكد من حصوله عند جميع المتعلمين.
3- لا يحق للمعلم الإنتقال من وحدة تعليمية إلى وحدة تالية إلا بعد التأكد من إتقان المتعلم للقدرات والمهارات المتضمنة فى الوحدة الأولى.
4- أن مهمة المعلم تقويم أداء المتعلم وليس تقويم المتعلم نفسه.
5- أن المتعلم الذى لم يستطع التعلم فى المرة الأولى يمكن أن يتعلم فى المرات التالية إذا ما عدلنا فى طرق التدريس.

أهداف وأغراض التقويم التكوينى:
1- تقديم المساعدة للمتعلم فى تعلمه للمادة وتحقيق الأهداف التعليمية لكل وحدة من وحدات التعلم.
2- يلعب دوراً هاماً فى تحسين التعلم من خلال الربط بين وحدات المنهج.
3- يقوم بدور التغذية الراجعة للتلميذ وللمعلم أيضاً.
4- توصيف الطرق العلاجية البديلة فى ضوء تشخيص مواضع الصعوبة فى التعلم وأسبابها.










الفصل الثامن النظام الصفى والتعامل مع مشكلات التلاميذ

النظام الصفى: هو نشاطات يقوم بها المعلم من أجل تنظيم التعلم والبيئة التعليمية بحيث يساعد تلاميذه على تمثيل وإستيعاب ما يقدم لهم من خبرات تعليمية تضمن إستمرار إنتباههم.

العوامل المؤثرة فى النظام الصفى:
ما يتعلق بالمدرسة:
- حجم المدرسة وعدد الصفوف الدراسية.
- سعة الصف.
- موقع المدرسة.
- الإمكانيات المدرسية.
- إدارة المدرسة.
- الجو النفسى السائد فى المدرسة.
ما يتعلق بالتلميذ:
- العوامل الشخصية وخصائص التلميذ.
- جنس التلميذ.
- مستوى تحصيل التلميذ.
- سلوك التلميذ.
ما يتعلق بالمعلم:
- جنس المعلم.
- خصائص المعلم الشخصية والأدائية.
- تأهيل المعلم الأكاديمى والمسلكى.
- إتجاهات المعلمين نحو التدريس.
- إتجاهات المعلمين ونظرتهم نحو الطفل.

أنماط التركيبات البنوية للأهداف:
1- تعاونية: يعمل فيها التلاميذ معاً لإنجاز أهداف مشتركة.
2- تنافسية: يعمل فيها التلاميذ بدافع المنافسة لإنجاز أهداف لا يستطيع تحقيقها إلا القليل من التلاميذ.
3- فردية: ينجز فيها التلميذ الهدف دون أن يربطه أن علاقه بما ينجزه الآخرون لنفس الهدف.

أسباب السلوك الصفى السئ:
1- الملل والضجر: وذلك بسبب شعور التلاميذ بالرتابة والجمود فى الأنشطة الصفية.
2- الإحباط والتوتر: فهناك أسباب تدعوا لشعور التلميذ بالإحباط فى النظام الصفى مثل:
- عدم تحديد المعلم للسلوك الطبيعى الذى يريد تلاميذه أن يسلكوه.
- زيادة التعليم الفردى الصعب أحياناً.
- سرعة سير المعلم فى إعطائه للمواد التعليمية دون إعطاء راحة للتلاميذ بين الفترة والأخرى.
- رتابة النشاطات التعليمية وقلة حيويتها وصعوبتها.
3- ميل التلاميذ إلى جذب الإنتباه: فالتلميذ الذى يعجز فى النجاح فى التحصيل المدرسى يسعى نحو جذب إنتباه المعلم والتميز عن طريق سلوكه السئ والمزعج.







مصادر المشكلات الصفية:
1- مشكلات تنجم عن سلوكيات المعلم:
- القيادة المتسلطة جداً.
- القيادة غير الراشدة أو الحكيمة.
- تقلب قيادة المعلم.
- إنعدام التخطيط.
- حساسية المعلم الفردية والشخصية.
- ردود فعل المعلم الزائدة للحفاظ على كرامته.
- عدم الثبات فى الإستجابات وردود الأفعال.
- الإضطراب فى إعطاء الوعود والتهديدات.
- إستعمال العقاب بشكل خاطئ وغير مجد.
2- مشكلات تنجم عن النشاطات التعليمية الصفية:
- صعوبة اللغة التى يستخدمها المعلم فى تعليمه الصفى.
- كثرة الوظائف التعليمية أو قلتها.
- قلة الإثارة فى الوظائف التى يحددها المعلم لتلاميذه.
- إقتصار النشاطات الصفية على الجوانب اللفظية.
- تكرار النشاطات التعليمية ورتابتها.
- عدم ملائمة النشاطات التعليمية لمستوى التلاميذ.
3- مشكلات تنجم من تركيب الجماعة الصفية:
- العدوى السلوكية وتقليد التلاميذ لزملائهم.
- الجو التنافسى العدوانى.
- الإحباطات الدائمة والمستمرة.
- شيوع جو الديكتاتورية فى الصف.
- غياب الطمأنينة والأمن.

تقسيمات الطلاب:
أولاً: تقسيم التلاميذ على مستوى المدرسة ككل:
1- التقسيم الرأسى: عندما يلتحق الطفل بالمدرسة الإبتدائية يسجل إسمه فى الصف الأول ثم يظل مع زملائه طوال العام الدراسى, يدرسون نفس المواد الدراسية, ويأخذون نفس الإمتحانات, ويخضعون لمعيار واحد فى نقلهم من صف إلى صف فى نهاية كل عام دراسى حتى تنتهى.
2- التقسيم الأفقى: وهو التقسيم الذى يتم فيه توزيع تلاميذ كل (صف) على عدد من (الفصول).

ثانياً: تقسيم التلاميذ أنفسهم على مستوى الصف الواحد:
1- التقسيم حسب فئات السن: والسبب الداعى لهذا التقسيم هو محاولة تقليل الفروق الفردية بين الأطفال فى الصف الواحد بقدر الإمكان.
2- التقسيم العائلى: وفيه تلجأ المدارس إلى تجميع الأطفال الذين تربطهم صلة القرابة معاً فى فصل واحد.
3- التقسيم المتوازى: ويعتبر حلاً وسطاً بين التقسيم حسب العمر والتقسيم العائلى.
4- التقسيم المتجانس: وفيه يتم تقسيم التلاميذ إلى مجموعات على أساس المجموع الكلى للدرجات, أى على أساس التحصيل العام.

كيفية الإستفادة من التقسيم المتجانس:
يمكن الإستفادة من التقسيم المتجانس إذا راعينا الآتى:
1- أن يتم التقسيم على أساس التجانس فى صفة واحدة فى وقت واحد.
2- أن يتبع التقسيم تنويع المنهج وتطويعه ليناسب حاجات وقدرات التلاميذ فى كل مجموعة.


الصعوبات التى تواجه تطبيق نظام المجموعات المتجانسة:
1- يحتاج تطبيق هذا النظام إلى جهد كبير من جانب الجهاز الإدارى لتنظيم العمل بالمدرسة.
2- يتطلب هذا النظام إعادة النظر فى الفلسفة التربوية والسياسة التعليمية للدولة.
3- يحتاج تطبيقه إلى إعادة النظر فى المناهج الحالية.
4- يتطلب تطبيقه إعادة النظر فى أهداف المدرسة الإبتدائية لتشمل رعاية الموهوبين والمتفوقين.

المدرسة اللاصفية: فيها يتم تقسيم (المقرر) أو (المادة الدراسية) إلى عدد من (الوحدات) أو (الموضوعات) أو (المستويات).

مواصفات المدرسة اللاصفية:
1- تنظم المدرسة اللاصفية على أساس عدم وجود صفوف كالصف الأول والثانى... إلخ
2- يقسم المقرر أو المادة الدراسية إلى عدد من الوحدات.
3- لا يسمح للتلميذ بالإنتقال من دراسة وحدة إلى دراسة وحدة تالية فى كل مجال من مجالات الدراسة إلا إذا كان قد أنجز بنجاح دراسة الوحدة الأولى بحيث يكون مستعداً بعد ذلك لدراسة الوحدة الثانية.
4- يسمح لكل تلميذ بالتقدم المستمر وفق قدراته الخاصة فى كل مجال من مجالات الدراسة بحيث يستطيع التلميذ أن يمكث عام أو عامين إضافيين حتى ينتهى من دراسته فى مرحلة معينة كما يستطيع أن ينهى هذه المرحلة فى مدة أقل من المدة المعتادة إذا كانت قدرته تمكنه من ذلك.

النقل الآلى والتقدم المستمر:
- فى النقل الآلى: ينقل التلميذ آلياً وبطريقه تلقائية من صف إلى أعلى فى نهاية كل عام دراسى على أساس أن رسوب الطالب قد يؤدى إلى شعوره بالفشل, مع محاولة إعطاء مثل هذا التلميذ عناية خاصة فيما بعد لكى يستطيع أن يصل إلى مستوى زملائه.
- فى التقدم المستمر: ليس أمام التلميذ إلا أن ينتظر حتى نهاية العام الدراسى لكى ينتقل إلى الصف الأعلى.























الفصل التاسع أساليب إستخدام الحاسوب فى التدريس

الحاسوب: هو آلة إليكترونية تعمل طبقاً لمجموعة تعليمات معينة لها القدرة على إستقبال المعلومات وتخزينها ومعالجتها وإستخدامها من خلال مجموعة من الأوامر.

إستراتيجيات وطرق التدريس التدريس الأساسية:
1- إتقان التعلم.
2- التعلم الإضافى والتلقائية.
3- التعلم التعاونى.

الأنماط التعليمية لإستخدام الحاسب فى التعليم:
1- طريقة التعلم الخصوصى الفردى.
2- طريقة التدريب والممارسة.
3- طريقة النمذجة والمحاكاة.
4- طريقة الألعاب التعليمية.
5- طريقة حل المشكلات.

طريقة التعلم الخصوصى الفردى:
وتهدف هذه الطريقة إلى التعلم من خلال برنامج يتم تصميمه مسبقاً على غرار التعليم المبرمج. وفى هذا النوع من الإستخدام يقوم البرنامج بعملية التدريس.

طريقة التدريب والممارسة:
ويهدف هذا النوع من التعليم بمساعدة الحاسب إلى إعطاء فرصة للمتعلمين للتدرب على إتقان مهارات سبق تدريسها. وفى هذا النوع من الإستخدام يقدم الحاسب الآلى عدداً من التدريبات أوالتمرينات أو المسائل حول موضوع معين سبقت دراسته من قبل بطريقة ما.

طريقة النمذجة والمحاكاة:
وتهدف هذه الطريقة إلى تقديم نماذج تفيد فى بناء عملية واقعية من خلال محاكاة ذلك النموذج والتدريب على عمليات يصعب القيام بها فى مواقف فعلية.

طريقة الألعاب التعليمية:
تعتمد ألعاب الحاسب التعليمية على دمج عملية التعلم باللعب فى نموذج ترويحى يتبارى فيه الطلاب ويتنافسون للحصول على بعض النقاط ككسب ثمين.

طريقة حل المشكلات:
هناك نوعان من البرامج تتعلق بحل المشكلات:
- النوع الأول: يقوم الطالب بتحليل المشكلة بصورة منطقية ثم كتابة برنامج بلغة معينة من لغات الحاسب لحل تلك المشكلة.
- النوع الثانى: يقوم أشخاص آخرون (المبرمجون) بكتابة بعض خطوات حل المشكلة ويترك للطالب معالجة واحد أو أكثر من المتغيرات.






خطوات إجراء وبرمجة الدرس الحاسوبى:
1- إجراء التحليل الميدانى.
2- الحصول على المادة العلمية للدروس.
3- تحديد الأهداف التعليمية.
4- تتابع وتسلسل الموضوعات والأعمال.
5- كتابة محتوى الدرس.
6- تصميم الأطر (الشاشات).
7- إختيار لغة برمجة الحاسب.
8- إنتاج وثائق الدرس.
9- تقويم ومراجعة الدرس.
10- الإستعمال والمتابعة.

أساليب فعالية برنامج الحاسب التعليمى:
1- جعل التعليم ذا معنى: حيث أن الدرس الذى يتلقاه الطالب يمكن أن يزداد معنى إذا إستخدمنا أساليب تفريد التعلم.
2- التعرف على الخلفية المعرفية للطالب: حيث أن توافر معلومات كاملة عن مستوى الطالب يؤدى دوراً مهماً فى عملية تفريد التعلم.
3- إستخدام أمثلة متعلقة ببيئة الطالب: ويتمثل ذلك فى تقديم أمثلة محسوسة للطالب ذى التحصيل المنخفض, وتقديم أمثلة أكثر تجريداً للطالب المتفوق.
4- أسلوب العرض: وهى الطرق المتبعة فى عرض المادة التعليمية للطالب سواء كانت نصوصاً أو رسوماً أو حركات أو كلهم معاً.
5- تفاعل المستخدم مع البرنامج: وتصميم برنامج للتفاعل مع الطالب ليس عملاً سهلاً فهو يختلف تماماً عن تصميم الكتاب أو أى وسيلة أخرى.
6- تحليل إستجابات التعلم: حيث يجب تحليل مدخلات التعلم للتعرف على ما إذا كانت هذه المدخلات صحيحة أو خاطئة.
7- تحكم للتعلم فى الإختيارات التعليمية للبرنامج: وذلك من خلال إعطاء الفرصة للطالب لتحديد أو إختيار الأنشطة التعليمية المصاحبة للبرنامج والتى تبدوا مناسبة له.