[b]
- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَّ لِرَبِّكَ عَلَيكَ حَقاً ، وإنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيكَ حَقاً ، ولأهلِكَ عَليكَ حَقاً ) بحار الأنوار 70 / 128 .
2 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( خَيْرُ لَهْوِ المُؤْمِنِ السِّبَاحَةِ ، وخَيْرُ لَهْوِ المَرْأةِ المَغْزَل ) نهج الفصاحة : 319 ح 1527 .
3 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( طُوبَى لِمَنْ أسْلَمَ وَكَانَ عَيْشُهُ كَفَافاً وقُوَاهُ شِدَاداً ) بحار الأنوار 72 / 67 .
4 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( الخَيْرُ مَعْقُودٍ بِنَوَاصِي الخَيْلِ إلَى يَومِ القِيَامَة ) تفسير مجمع البيان 4 / 475 ، تفسير الصافي 4 / 298 .
5 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَّ اللهَ يُحِبُّ الرَّجُلَ القَويَّ ) بحار الأنوار 64 / 184 .
6 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( حَقُّ الوَالِدِ عَلَى وَلَدِه أنْ يُعلِّمُه الكِتَابَةَ والسِّبَاحَةَ والرِّمَايَة ، وأنْ لا يَرْزُقهُ إلاَّ طَيباً وأنْ يُزوِّجَهُ إذَا بَلَغَ ) نهج الفصاحة : 293 ح 1394 .
7 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إلاَّ أنَّ القُوَّةَ الرَّمي ، إلاَّ أنَّ القُوَّةَ الرَّمي ) الحياة 5 / 71 ، نقلاً عن تفسير مجمع البيان .
8 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَنْ تَرَكَ الرَّمي مِنْ بَعْدِ مَا عَلِمَهُ رَغْبَةً عَنْهُ فَإنَّها نِعْمَة كَفَرَها ) ميزان الحكمة 4 / 182 .
9 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( الخَيْرُ كُلُّهُ فِي السَّيفِ وتَحْتِ ظِلِّ السَّيفِ ) تهذيب الأحكام / كتاب الجهاد .
10 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( عَلَيكُم بالرَّمْي فإنَّهُ مِنْ خَيرِ لَهْوِكُم ) ميزان الحكمة 4 / 183 .
11 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَّ أبْوَابَ الجنَّةِ تَحْت ظِلالِ السّيوفِ ) نهج الفصاحة 115 / ح 576 .
12 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( عَلِّمُوا أبنَائَكُم السِّبَاحَةَ والرِّمَايَة ) نهج الفصاحة : 413 ح 1955 .
13 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( الهُوا والْعَبُوا فإنِّي أكْرَهُ أنْ يُرَى فِي دِينِكُم غلْظَةً ) نهج الفصاحة : 105 ح 531 .
14 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( المُؤْمِنُ القَويُّ خَيرٌ وَأحَبُّ مِن المُؤمِنِ الضَّعِيفِ ) الإسلام والطِب : 263 .
15 - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( لا قُوَّة كَغلبَةِ الهَوَى ، وَلا قُوَّةَ كَرَدِّ الغَضَبِ ) بحار الأنوار 78 / 165 .
16 - خرج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوماً وقوم يدحون حجراً ، فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( أشَدُّكُم مَنْ مَلَكَ نَفْسَهُ عِنْدَ الغَضَبِ ) بحار الأنوار 77 / 148 ح 67 .
17 - مَرَّ النبي ( صلى الله عليه وآله ) بِرَجُلَين كان يتصارعان ، فلم يُنكِر ( صلى الله عليه وآله ) عليهما .
18 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( مَنْ يَعْملْ يَزْدَدْ قُوَّةً ، ومَنْ يُقَصِّرْ في العَمَلِ يَزْدَدْ فُتْرَةً ) غرر الحكم 5 / 204 .
19 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ ، قَوِّ عَلَى خِدْمَتِكَ جَوارِحِي ) دعاء كميل .
20 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( أقْوَى النَّاس أعْظَمهُم سُلْطَاناً عَلَى نَفسِهِ ) غرر الحكم 2 / 436 .
21 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( أقْوَى النَّاس مَنْ قَوى عَلَى غَضَبِهِ بِحِلْمِهِ ) غرر الحكم 2 / 435 .
22 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( وسر البردين ، وغور بِالنَّاسِ ، ورفه فِي السيرِ ) نهج البلاغة فيض الإسلام : رسالة 12 / 856 .
23 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( ثَمَرَةُ الشَّجَاعَةِ الغِيرَةُ ) غرر الحكم 3 / 328 .
24 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( شجَاعَة الرَّجُلِ عَلَى قَدرِ هِمَّتِهِ ) غرر الحكم 4 / 181 .
25 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( وإذَا قَويْتَ فَاقْوِ عَلَى طَاعَةِ اللهِ ، وإذَا ضَعفْتَ فَاضْعَفْ عَن مَعْصِيَةِ اللهِ ) نهج البلاغة فيض الإسلام : 1268 .
26 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( كُلُّ قَويٍّ غَيرُ الله سُبْحَانَهُ ضَعِيفٌ ) غرر الحكم 4 / 536 .
27 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( وَليَكُن أحَبُّ الأمُورِ إلَيكَ أوْسَطُهَا في الحَقِّ وأعَمُّهَا في العَدْلِ ) نهج البلاغة فيض الإسلام : رسالة 53 / 996 .
28 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( فَأرِحْ فِيهِ بَدَنَكَ وَرَوِّحْ ظَهْرَكَ ) نهج البلاغة فيض الإسلام : وصية 12 / 856 .
29 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( لا تُقَاتِلَنَّ إلاَّ مَنْ قَاتَلَك ) نهج البلاغة فيض الإسلام ، رسالة 12 / 856 .
30 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( لو تَمَيَّزَتِ الأشْيَاءُ لَكَانَ الصِّدْقُ مَعَ الشَّجَاعَةِ ) غرر الحكم 5 / 118 .
31 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( لا تَكُنْ قَويّاً عَلَى ضَعِيفٍ ) غرر الحكم 6 / 436 .
32 - قال الإمام علي ( عليه السلام ) : ( كُونَا للظَّالِمِ خَصْماً وللْمَظْلومِ عَوْناً ) نهج البلاغة فيض الإسلام : رسالة 47 / 977 .
33 - قال الإمام السجاد ( عليه السلام ) : ( إنَّ النَّبيَّ أجْرَى الإبلَ مُقبِلَة مِن تَبوك ، فَسَبقَتِ العَضْبَاء عَليهَا أُسَامَة ، فَجَعلَ النَّاس يَقولُونَ : سَبَقَ رَسُولُ اللهِ ( صلى الله عليه وآله ) ، ورسولُ الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : ( سَبَقَ أُسَامَة ) ) بحار الأنوار 102 / 190 ، وسائل الشيعة 13 / 351 .
34 - قال الإمام السجاد ( عليه السلام ) : ( اللَّهُمَّ اعْطِنِي الصِّحَّةَ في الجِسْمِ ، والقُوَّة في البَدَنِ ) دعاء أبي حمزة الثمالي .
35 - قال الإمام السجاد ( عليه السلام ) : ( إنَّ رَسولَ اللهِ ( صلى الله عليه وآله ) أجْرَى الخَيلَ وجَعلَ سبقها أوَاقِي مِنْ فِضَّة ) وسائل الشيعة 13 / 350 .
36 - قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) : ( إنَّ رَسولَ اللهِ ( صلى الله عليه وآله ) سَابق بَينَ الخَيلِ ، وأعطى السَّوابِق مِنْ عِنْدِهِ ) وسائل الشيعة 13 / 351 .
37 - قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( ولا تَسْمَنُوا تَسَمُّنَ الخَنَازِيرِ للذَّبْحِ ) الكافي 6 / 270 ، الحياة 4 / 206 .
38 - عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) في قول الله تعالى : ( وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ ) الأنفال : 60 .
قال : ( سَيْفٌ وَتِرْسٌ ) بحار الأنوار 103 / 191 .
39 - عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) عن آبائه ، قال : ( دَخَلَ النبيُّ ( صلى الله عليه وآله ) ذَاتَ لَيلةٍ بَيتَ فاطمةٍ ( عليها السلام ) ، ومعَهُ الحَسَن والحُسَين ( عليهما السلام ) ، فقَالَ لَهُما النَّبيُّ ( صلى الله عليه وآله ) : ( قُومَا فَاصْطَرِعَا ) .
فَقَامَا لِيَصْطَرِعا ، وقد خَرَجَتْ فاطمةُ ( عليها السلام ) في بَعضِ خدمتها ، فدَخَلَتْ فسَمِعَتِ النَّبي ( صلى الله عليه وآله ) وهو يَقُول : ( أيهنْ يا حَسَن ، شُدَّ على الحُسَينِ فاصْرَعْهُ ) .
فقالَتْ ( عليها السلام ) لَهُ : ( يا أبتِ واعجباه ، أتشجِّع هَذا عَلى هَذا ؟! أتشجِّع الكَبيرَ على الصَّغِيرِ ؟! ) .
فَقَالَ ( صلى الله عليه وآله ) لَهَا : ( يَا بُنيَّة ، أمَا تَرضيْنَ أنْ أقُولَ أنا : يَا حَسَنْ شُدَّ عَلَى الحُسَينِ فَاصْرَعْهُ ، وهَذا حَبِيبي جِبْرائِيل يَقول : يَا حُسَين شُدَّ عَلَى الحَسَنِ فَاصْرَعْهُ ؟ ) ) بحار الأنوار 103 / 189 .
40 - قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( الرَّمي سَهْمٌ مِن سِهَامِ الإسلام )
[/b]
لياتي العلم بعد ذلك ليؤكد ما اتى به الاسلام..........
تجمع المصادر الطبية الحديثة على أن إجراء تمارين رياضية، كالمشي السريع، أو الجري، أو ركوب الدراجة، أو السباحة لمدة 20-30 دقيقة يومياً أو ثلاث إلى أربع مرات في الأسبوع على الأقل يفيد في الوقاية من الذبحة الصدرية وجلطة القلب.
فقد نشرت المجلة الطبية البريطانية حديثاً مقالاً رئيساً ذكرت فيه كاتبة المقال أن ممارسة الرياضة البدنية تفيد القلب من خمسة وجوه.
الأول : تخفض الكوليسترول الضار والمسؤول عن تصلب الشرايين وتضيقها، وترفع من مستوى الكوليسترول المفيد والذي يكنس ما ترسب في الشرايين من دهون.
وتبين للباحثين أن أفضل دواء لرفع هذا النوع المفيد من الكوليسترول هو الرياضة البدنية، وكلما ارتفع مستواه في الدم قل احتمال الإصابة بتضيق الشرايين والذبحة الصدرية.
الثاني : تنقص الوزن، وتحافظ على لياقة الجسم.
الثالث : تساعد الرياضة البدنية في خفض ضغط الدم الشرياني عند المصابين بارتفاع الضغط. فممارسة الرياضة بانتظام تخفض ضغط الدم بضع مليمترات. فإذا ما تظافر إنقاص الوزن مع الرياضة البدنية المنتظمة، فقد يلغي ذلك حاجة المريض المصاب بارتفاع ضغط خفيف للدواء. ( ولكن ينبغي أن يتم ذلك تحت إشراف الطبيب )
الرابع : الرياضة البدنية تساعد في الإقلاع عن التدخين.
فهي تمد البدن بالقوة والنشاط، وتقلل من اعتياد الإنسان على التدخين.
وحين تشتهي سيجارة، انطلق خارج البيت، وتنسم الهواء العليل ولو لدقائق معدودات.
الخامس : تقلل من تخثر الدم ( تجلط الدم ) مما يقلل من احتمال حدوث جلطات في الشرايين.
وقد حث الرسول عليه الصلاة والسلام على الرياضة البدنية، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسابق أصحابه، ويسابق عائشة – رضي الله عنها – وكان يعلم أصحابه الرماية، ويحثهم على ركوب الخيل.
وقد ورد عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه :
" علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل ".
وعن جابر بن عبدالله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" كل شيء ليس من ذكر الله لهو ولعب، إلا أن يكون أربعة : ملاعبة الرجل امرأته، وتأديب الرجل فرسه، ومشي الرجل بين الغرضين، وتعليم الرجل السباحة".
ومن أنواع الرياضة قيام الليل، فهو عبادة لله ورياضة للجسد.
فعن سلمان – رضي الله عنه – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
( عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين من قبلكم، وهو مطـردة للداء عن الجسد ).
والرياضة أنواع مختلفة، وقد عرف فوائدها الأقدمون وحث عليها من كتب في الطب النبوي. يقول ابن القيم : " أما ركوب الخيل، ورمي النشاب، والصرع، والمسابقة على الأقدام فرياضة للبدن كله، وهي قالعة لأمراض مزمنة ".
وليس من الضروري إجراء ذلك النشاط البدني يومياً. فقد وجد الباحثون أن ممارسة نوع من أنواع الرياضة كالمشي السريع أو الجري أو السباحة.. أو غيرها خمس مرات في الأسبوع تكفي لتحقيق الغرض المطلوب، شريطة الاستمرار في ذلك النشاط.
وهناك قاعدة ذهبية، وهى: ألا يتجاوز الشخص أبداً قوة احتماله الطبيعية، بحيث تكون زيادة الجهد تدريجية وأكيدة في الوقت نفسه منعاً لحدوث أوجاع وآلام عضلية تفسد متعة الرياضة. والأمر الأسوأ هو أن الإفراط في التدريب والرياضة ضار بالصحة، شأنه شأن كل الأمور الأخرى.
ولهذا فإن الاعتدال هو الضمان، وخاصة بالنسبة للذين تجاوزوا الأربعين، أو الذين ينقصهم الإعداد أو التدريب اللازم.
وهذا لا يعني أن يمتنع الأشخاص الأكبرسناً عن النشاط البدني، بل العكس هو الصحيح. فهذا النشاط مفيد لكل الأعمار، بل ربما تزداد فائدته مع تقدم السن. فالمشي يؤخر فقدان العظام للمعادن، ويقلل من التعرض للكسور التي يكثر حدوثها عند المسنين.